Wednesday, September 12, 2012

رؤية لبرنامج حكومة وطنية قوية وقادرة

5 comments:

  1. موضوع ممتاز جدا شكرا لكم

    ReplyDelete
  2. من المفارقات الهزلية التى تزيد من حدة الشعور بالمرارة والغبن ان ينتخب د. محمد يوسف المقريف رئيساً للمؤتمر الوطنى.

    ليس بوسعنا سوى تقديم خالص عزائنا وصادق مواساتنا لشعبنا الليبى فى ما ابتلى به عزاء لإبتلاء شعبنا .... فاوالله أنها لمهزلة ان يتولى امره من هو ليس بأهل لهذه الولاية .

    نعم ان هذا الشعب عاثر الحظ فمن القذافى الذى يستعين بالسحر والشعوذة إلى المقريف الذى يستعين بالمنجمين (( التقازات)) وهكذا كان حال الليبيين وسيبقى والسؤال : هل نجح المقريف فى قيادة جبهته التى غادرها المناضلون زرافات ووحدانا نفوراً من الممارسات التعسفية للمقريف ولجانه الثورية من اله وذويه حتى ينجح فى قيادة الشعب الليبيى ويحقق طموحه

    الم يعزف عن زيارة الجرحى بعد حادثة اطلاق الرصاص على المتظاهرين امام السفارة بلندن " بارك الله فى الشهيد احمد احواز الذى زار الجرحى"

    ان بجعبتى الكثير من ممارسات و خفاقاته هذا المقريف الفاشلة فى قيادة الجبهة التى تم اختراقها امنياً من قبل ازلام القذافى

    محمد يوسف المقريف يتحمل فشل عملية باب العزيزيه و بن واليد

    وانا اطالبه هنا بالإعتذار لأهالى شهداء و السجناء عملية باب العزيزية و بن واليد كما ان عليه ان يقدم تقرير
    كامل كيف تم ختراق الجبهه امنياً من قبل ازلام القذافى

    وكشف بحساب الاموال التى استلمها من بعض الليبيين ومن بعض الدول لقد اهدر اموال الجبهة التى كان يعتبرها مشروعاً خاصاً به وبأزلامه.

    هذا الرجل فشل فشلاً ذريعاً فى حمايت الجبهه وأستحوث عليها وعتبرها ملكه وعندما قدم استقالته كأمين غير امين تحت ضغوط كثيرة لأسباب سيتم ذكرها لاحقاً عين صهره ليحل محله

    فكيف سيحمى بلداً بمساحة ليبيا وثرواتها وشعبها الذى ضحى بكل ما يملك من فلذات اكباده وماله متطلعاً لإرساء دعائم العدالة والديمقراطية كما احمل المسؤلية للأعضاء المئة والعشرين لإختيارهم الغير موفق


    عبدالكريم خورشيد

    ReplyDelete

  3. يالا الهول الطاغيه المقبور إدع وجود القاعده فى ليبيا واليوم يدعي الطاغيه الجديد المدعو د. محمد يوسف المقريف وجود القاعده فى ليبيا لكي يحصل على الضؤ الأخضر لتخلص من خصومه. و يبدأ فى قمع الشعب الليبى تحت ذريعة إنتمائهم للقاعده. وسيلة المقريف فى الاستبداد تختلف على وسيلة المقبور ولكن النتيجه فى النهايه واحده القمع و الانتقام بعدها يخرج على الشعب بالبكاء و بدموع التمساح. هذا الرجل خطير على أمن و حرية الشعب الليبي. سيستعين بجميع الوسائل الشرعيه وغيرها لتمسك بالسلطه.
    لقد إستمر كأمين لجبهة ولم يستقيل حتى بعد فشله و خفاقاته على مدا٢٠ سنه... والسؤال : هل نجح المقريف فى قيادة جبهته ? التى غادرها تقريباً ٩٥% من المناضلون .. هذا الرجل فشل فشلاً ذريعاً فى حمايت الجبهه التى تم اختراقها امنياً من قبل ازلام القذافى وأستحوث عليها وعتبرها ملكه وعندما قدم استقالته عين صهره ليحل محله فى سنة ٢٠٠١ , ثم إنقلب على صهره بعد ثورة ١٧-٢-٢٠١١ المجيده.
    فكيف سيحمى بلداً بمساحة ليبيا وثرواتها وشعبها الذى ضحى بكل ما يملك من فلذات اكباده وماله متطلعاً لإرساء دعائم العدالة والديمقراطية .

    عبدالكريم خورشيد

    ReplyDelete