سوف نسعى من خلال جهود جميع العاملين في القطاع على توفير أفضل الفرص لتعليم الجيل الجديد إذا توفرت الموارد المالية و تحقق الاستقرار و الاستمرارية في سير الأعمال و ذلك على الشكل المقترح و الموضح أدناه.
أولا: التعليم العالي
0- العمل الفوري من أجل انتظام الدراسة بالجامعات و المعاهد
السعي على توفير كل ما أمكن من متطلبات الدراسة
1- تحديث تنظيم إدارات التعليم العالي
إعادة النظر في عدد و توزع الجامعات و المعاهد
لجان إعداد ومراجعة اللوائح والنظم الإدارية
تقنين تعيين القيادات التعليمية
الالتزام بمبدأ الشفافية في التعيين
2- تنظيم قطاع البعثات و الإيفاد
مراجعة أوضاع المبعوثين
توحيد أسس الإيفاد و المتابعة
التنسيق الكامل بين الدراسات العليا في الداخل و الخارج
2- تنظيم متطلبات الاعتراف المحلى و الدولي بالجامعات و المعاهد
اعتماد منهج التفتيش الدورى
لجان تقييم المناهج و أساليب التدريس و طرق التقويم
الاستعانة بممثلين عن المنظمات العلمية العالمية
ثانيا: الجامعات
1- إعطاء قدر من الاستقلالية للجامعات و المعاهد
2- تطوير الإمكانيات التعليمية و التدريبية
لجان ضبط الجودة في التعليم الجامعي العام و الخاص
تيسير تنقل الطلاب بين الكليات المتماثلة
استحداث درجة عالية من المرونة
العمل على توفير مستلزمات العملية التعليمية
3- إعادة النظر في المناهج و التخصصات
لجان استشارية بالكليات و المعاهد
ثالثا: أساتذة الجامعات و المعاهد
1- الاستفادة القصوى من الخبرات الوطنية
تفريغ الأساتذة الجامعيين للتعليم والبحث العلمي
وضع حوافز لتشجيع عودة الكفاءات من الخارج
2- تطوير قدرات الكوادر الحالية والجديدة في الجامعات
استحداث برامج تدريبية مكثفة للأساتذة
3- اعتماد المرجعية العلمية في التعيين و الترقيات
لجان تقييم الأداء السنوي لأعضاء هيئة التدريس
لجان تقييم البحوث العلمية وامتحانات الدراسات العليا
اعتماد الشفافية في التعيين و الترقيات
رابعا: طلاب الجامعات و المعاهد
1- تحسين القدرات الاستيعابية للطلاب
استحداث مواد لرفع مهارات التحصيل لدى الطلاب
استحداث و دعم اللغات الأجنبية في السنوات الأولى
التوسع في تعليم تقنيات الحاسوب بالسنة الأولى
حل مشكلة المتعثرين على مستوى الكليات
2- اعتماد مركزية التنسيب للجامعات و المعاهد بناء على
المعدلات المطلوبة لكل تخصص
القدرة الاستيعابية لكل كلية
تقسيم الأماكن بالتساوي بين الذكور و الإناث
إلغاء أية امتيازات لأي فئة كانت
خامسا: المنشآت التعليمية
استكمال برامج الصيانة
الاستمرار في توسيع و تحديث المباني التعليمية
البحث عن حلول شاملة لمشاكل المواصلات
استكمال المنشآت الرياضية بالجامعات
و سوف يتم مناقشة هذه المقترحات بالوزارة ثم تحول إلى برنامج عمل على مدى الفترة الزمنية الباقية.
شكراً أخي فتحي على هذا التصور,. أحب ان اضيف نقطة لربما تكون مهمة . بالنسبة لقطاع البعثات والأيفاد, نتمنى التركيز على مستوى الجامعات بالخارج و وتوجية الطلاب الى جامعات معينة و الحكومية. اضف الىذلك أختيار مشرفين طلابيين اكفاء لهم القدر على ارشاد الطلاب للجامعه المناسبة و اختيار التخصص المناسب و ليس كما هو الحاصل الان في بعض الدول والافضل وضع شروط لاختيار الملحق الثقافين و ليس كما كان في السابق( لابد أنتماءه) لحركة اللجان الثورية الخرافية). ايضاً دراسة احتياجات الجامعات في بعض التخصصات لكي يتم ايفاد الطلبة لاستكمال دراساتهم في ما تحتاجة الجامعه
ReplyDeleteايضاً اود ان الفت انتباهك الى نقطة معينة و هي, تنظيف أداره البعثات من الرواسب و الفساد الاداري و المالي القديم. فهذا الادارة من وجهه نظري تحتاج الى اشخاص ذو كفاءه عالية , فالرواسب الباقية ما هي الا عصابة و هي معروفة لكل الليبيين و هذا الشي موجود الى هذه اللحظة
ReplyDeleteالدكتور الفاضل فتحي العكاري
ReplyDeleteالسلام عليكم، أولاً أهنئكم على ثقة الوطن فيكم، وكلني يقين بأن التعليم العالي سيكون في تحسن وتقدم بفضل خبرتكم وتطلعاتكم، ولو سمحت أود إضافة النقاط التالية لما أدرجتموه من خريطة طريق غنية وواعدة للتعليم العالي:
تسخير الإستشارات العلمية بالجامعة لحل المشاكل الصناعية والبيئية بالمجتمع.
إلتماس وحيازة الدعم المالي من مؤسسات المجتمع مُقابل الخدمات البحثية لها.
تفعيل المكتبة الإلكترونية والأوساط المتعددة في التعليم الفصلي وبرامج المحاكاة في الأجزء العملية.
ومن نظرة عامة فانني أرى أن أحد المشاكل "العويصة" التي تواجهها الجامعات هي الكم الفائض من الطلبة المنسبين للكليات القليلة بالمقارنة، وبدون عمل مكثف مبكر مع وزارة التخطيط لتنسيق أعداد وتخصصات الوارد والصادر من الطلبة في خطط خمسية أو عشرية، سيؤدي هذا الإكتظاض إلى إضعاف الجودة في العملية التعليمية، وينعكس سلباً على إداء الأساتذة.
وأخيراً أظن أنه أن الآوان لنشر حقيقة دامية بغية تشخيصها وعلاجها، بعد ماكانت من الخطوط الحمراء قبل فبراير، وهي أن الكم الغالب من أعضاء هيئة تدريس الطب لايحملون مؤهل Ph.D. بواقع دراسة مواد وإنجاز ونشر بحث علمي أصيل، وما يحدث هو أن بعد الحصول على بكالوريس الطب، يذهب الطبيب لتلقي (تدريب عملي) في تخصص ما لمدة أقلها عام ونصف في عيادة ما بالخارج، ويرجع مؤهلاً للشغل كاخصائي في المجال، ولكن مجلس التخصصات الطبية كان يمنح هؤلاء (معادلة) لدرجة الدكتوراة، ويخولهم قهراً التدريس الجامعي والعالي. هذا الفقر العلمي الجليل ألقى بضلاله على مدارك الجوانب النظرية للتعليم الطبي بمختلف سنواته، خاصة التخصصات السريرية. قد نجد أنفسنا مضطرين لمعالجة هذا العجز وتلك الألية المخولة لمجلس التخصصات، والتي لاتوافق في أبسط معايير لائحة قبول أعضاء هيئة تدريس بالجامعات الليبية، والتي تنص على أن يكون المتقدم قد حاز (الدكتوراة، ببحث علمي وأوراق علمية منشورة)، وليس شهائد الممارسة الكلينيكية كشهائد MRCP (UK), .
Mahmoud M. Buazzi
M.Sc. Ph.D., Bacteriology, UW-Madison, USA.
Asst. Professor of Microbiology
Faculty of Medicine
University of Khoms, Libya
امل ان توضع الية جيده للبحث العلمي ... كما اتمنى ان تعيدوا النظر في الادارات الوسطى و كل مدير سابق يجب ان يتحلى بالكفاءة و الاخلاص و يتضح دلك من خلال سيرته الداتية و سمعته بين الوسط الاداري ... يجب التخلص من رواسب التخلف التي تركها النظام الغوغائي من خلال ادارة جيده فعالة .... يجب العمل على تطوير قدرات الطلبة في المشاركة بالتفاعل بالقضايا العلمية من خلال تشجيع المواهب العلمية و انشاء العديد من المؤتمرات العلمية و اكثروا من الندواءت العلمية التوعوية .... فئة الطلبة و الوسط الجامعي بالكل يحتاج توعية ... الطواقم الادارية في الجامعة تحتاج اعادة تاهيل و توعية و ربما حتى ابتعاث للخارج او خلطها بعنصر اجنبي لاقتباس الخبره الحديثه في الادارة و التعامل مع الطلاب و المواطنين .... الكلام كثير و لكني اعلم بانكم ستعملون باخلاص و بكافاءة ,,, اعانكم الله ... وليد سليمان
ReplyDeleteتصور جيد يا دكتور يجعلنا متفائلين بمستقبل التعليم إن شاء الله, إضافة لما ذكر أتمنى أن يبدأ بالخطوات الأولى لتأسيس مراكز بحثية في كافة التخصصات لما لها من أهمية قصوى في دعم البحث العلمي في ليبيا
ReplyDeleteأنا لدي استفسار بخصوص تقسيم الاماكن بالتساوي بين الإناث والذكور.... لو كان في بعض التخصصات عدد الذكور المتقدمين هم أضعاف عدد الإناث المتقدمات أو العكس.... في هذه الحالة لن تكون الفرص متساوية للجنسين... أيضا سيتم إقصاء ناس بدرجات عالية بسبب أن لديهم منافسة عالية من نفس الجنس... وقد يُقبل ناس بمعدلات منخفضة لأنهم لم يواجهوا أي منافسة من نفس جنسهم.....
ReplyDeleteالنظر بعين الاعتبار الي الطلبة الموفدين الي الدول الغربية و خاصة بريطانيا امريكا كندا وكذلك استراليا خاصة فيما يتعلق بفترة اللغة لان اغلب الطلبة هم من ضحايا سياسة احمد ابراهيم (البهيم)ولم يدرسوا اللغة الانجليزية في ليبيا وكذلك الطلبة المستمرون في دراستهم ويحتاجوا الي مدة اضافية لاستكمال دراستهم خاصتا ان معظم الطلبة قد تاثر تحصيلهم العلمي بالاحداث التي حصلت في الوطن وبالتالي نأمل منكم مراعاة ظروفهم وفي النهاية نتمنا لكم التوفيق ورب يعينكم علي هذا الحمل .وما التوفيق الا من عند الله. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ReplyDeleteالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ReplyDeleteالعمل في هذا السياق يكون مجدياً بشرط, وأنتم تدركون تماماً مدى أهمية هذا الشرط, ولكن قد يخفى في طيات تعاملكم كوزارة فأحببت أن أذكركم به فقط لا لألعب دور الناصح. فمن أهم مهام وزارة التعليم هي الرقي بالمستوى التربوي والفكري للمتلقي في العيد من الجوانب وكيفية أدائها ولكن أهمها هو ما نسميه "التربية في التعليم الممنهج" فهناك أولويات تفرض نفسها علينا إن أردنا الرقي بشعبنا فيجب علينا أولاً تحدي الأفكار السيئة التي اكتسبناها في خلال الفترة السابقة من الحكم الريعي وذلك يكون بحملات توعيه على جميع المسويات التعليمية دون تخصيص. فأرجوا منكم تكوين قطاع أو إدارة تتكلف بمهام التوعية كـــــ
توعية الطالب للغرض من تلقيه هذا التعليم أو ذاك.
توعية الطالب من الناحية التربوية وكيفية تعامله مع المعلومة والمرسل "الأستاذ".
تعريف الطالب لما هو ممقوت في التعليم الراقي كالغش وسرقة المعلومات دون ذكر المصادر.
إعداد الطالب للانخراط في المجتمعات الأجنبية ليتم الاستفادة من خبرته في تلك المجتمعات في المستقبل.
تعريف الطالب المبتعث بأنظمة التعليم في الخارج وكيفية تعامله معها.
وتوجد الكثير من الأهداف التي يمكن إدراجها في هذه الحملات.
والله ولي التوفيق,
وكذلك أعادة دراسة ملفات كافة المبعوثين بالخارج وذلك بسبب إن عدداً منهم من كان محسوباً على نظام الطاغية تم منحه أكثر من تمديد ومنهم من تحصل مؤخراً على التمديد الثالث، وهو طالب بالساحة الأمريكية، حيث سبق له أن تلي وثيقة عهد ومبايعة في تظاهرة لإزلام الطاغية بأمريكا في الوقت الذي كانت كتائب الطاغية تقترب من بنغازي. التديدات منحت بعد إنتهاء المدة الممنوحة من الدولة لإستكمال الدارسة وهذا غير عادل مع أن البعض مازال يحاول أن يتحصل على تمديد واحد فقط ومن يتحص عليه بعد جهد جهيد ووفقكم الله لما فيه الصالح العام
ReplyDeleteالسلام عليكم,
ReplyDeleteشكر للاخ فتحي على هذه المقترحات التي باذن الله لو تمكنا من تنفيذها سوف نرقى بالتعليم في ليبيا للمستوى المطلوب. أود فقط أن أبدئ رأي في موضوع قبول الطلبة بالجامعات وهو في الاخر رأي, أعتقد لو استطعنا ان من عمل ألية لقبول الطلبة, للمثال المعدل العام للطلب بالاضافة للامتحان القبول, وهذا فقط مثال ورأي وكذلك تقييم اللغة الانجليزية للطلبة, وأعتقد أن كل هذه الاليات التي وغيرها سوف ترقى بمستوى جامعاتنا الى مستوى جامعات العالم. هذا رأي فقط. والله ولي التوفيق.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بوركت دكتور فتحي على هذا التصور الذي اقترحته واتمنى ان يطبق بأسرع وقت للنهوض بمستوى التعليم فى ليبيا وخصوصا الجامعات والمعاهد العليا
ReplyDeleteاما بخصوص ماتقدم به بعض الاخوة من تعليق قبلي فأنا اوافقهم الرأي حيث اني ادرس حاليا خارج ليبيا ولازالت سفارتنا تعاني من مخلفات الفكر الثوري القذافي رغم ادعائهم الانشقاق ولكن هناك تبذير واسع لاموال طائلة المفروض هي من حق الطالب الذي يعاني الامرين جراء غلاء المعيشة وحدوث الكثير من التجاوزات داخل السفارة. اتمنى ان لايتكرر فنحن بحاجة لكل مبلغ يصرف في مكانه وليس على اهواء السفير والخبير التعليمي الذي لا صلة له بالتعليم
الاخ فتحي السلام عليك وشكرا علي برنامج العمل المقترح وانا احد المتتبعين لكتباتك التي تصلني منك باستمرار ، ارجوا النظر في المعاهد الخاصة التي تم فتحها والتي ستفتح مستقبلا وتسوية اوضاع الخرجيين السابقين الدين ام يعترف بهم المجتمع وبقوا دون اعمال واعتقد ان اعادة التقييم لانحمل الخطاء اوالمسؤلية للطالب ونطالبه باجراء الامتحان بعد التخرج اين كانت ادارات التفتيش واقسام الامتحانات فهم من يعتمد النتائج وهم من يتحملون مسؤلية الخرجيين السابقين وايجاد حل عاجل لهم واقترح ان يتم اعتماد شهاداتهم وتمكينهم من العمل
ReplyDeleteتحياتي
السلام عليكم
ReplyDeleteارحب بكل تعليق أو إضافة و أشكر صاحبه و اتعهد بدراسته و سوف نأخذ به في عين الاعتبار و اطلب من الجميع الوقوف إلى جانب الحق و الأسس العلمية إذا ما حاول ت بقايا النظام محاربة الاصلاح
الاخ الكتور فتحي تحية طيبة وبعد ..اهنئكم على الثقة التي حزتم عليها ونتمنى من القلب كل التقدم والازدهار لليبيا والتعليم في ليبيا فالتعليم هو حجر الاساس لتقدم المجتمعات .اعجبني جدا خطابك في دبلن فكان خارطة طريق رائعة ارجو ان تطبق حتى يلتام الجرح ويتعافى الوطن سريعا ،وفك الله لما فيه كل الخير ..اخوكم عدنان ابو شباب(ابن فلسطين ) -دبلن إيرلندا
ReplyDeleteبارك الله فيك على هذا العمل الرائع وارجو من الله تعالى ان يوفقك الى ما فيه خير لهذا الوطن
ReplyDeleteالاخ الدكتور فتحتى نحن الطلبة الدارسين على حسابنا فى جميع الساحات نرجو الاهتمام بنا وضمنا على حساب المجتمع اسوة باخوتنا الطلبة الذين تم ضمهم فى العهد البائد وهم لا تنطبق عليهم الشروط ومنهم من لم ياتى اصلا وموجود فى ليبيا ونحن المستضعفين سقطت اسمائنا سهو كما قيل لنا والحقيقة انه تم استبدالها باسماء من عندهم واسطة فى البعثات وها نحن الان فى ليبيا الحرة نطالب منكم الدعم والوقوف جنبا وضم من تنطبق عليه الشروط فمثلا فى الساحة الماليزية كل اسبوعين يطلبو منا فى ملف تانى فهل يعقل هذا والسفارة تعرف الجامعات المعتمدة وبامكانها الاستفسار عن الطالب من خلال ملفه ان كان منتظم فى الدراسة او لا نعم هناك من يدرسون فى جامعات غير معتمدة وهناك ما لا تنطبق عليهم الشروط نحن نريد الشفافية والعدل وشكرا
ReplyDeleteالسلام عليكم
ReplyDeleteفب البداية اهنئ نفسي وكل الليبين بهذا الانجاز . بخصوص التعليم العالي فانه بحتاج الى أعادة نظر ونصحيح لجميع الامور فيه حاي يواكب التطور الحتصل في البلدان المتقدمة. لدي مجموعة من الافكار التي من شأنها تطوير هذا القطاع الحيوي . سوف اعمل على وضعها في القريب العاجل باذن الله على صفحات الانترنت
Kamal
Phd student in Australia
حضره الكتور العكارى الامانه ليست على عاتقك وحدك انها على كل متعلم و الاهم هوان تضع نصب عينك الجيل الذى يحبو و يتعثر فى مشيته الان فهو الجيل الذى سيعكس نجاح اى خطه تعلبميه, البدايه من دور الرعايه وتشجيعها والزامها على كل الليبين ومنها تبداء خطه التعليم و التربيه و تتوازى الى ان تصبح مرتبطه بحاجات الدوله من القوى البشريه الموجهه حسب حاجات الدوله وترتبط البحوث و الدراسات بمشاكل فنيه فى الدوله كالبئه و المصادر الطبيعيه ثم تنضم كل هذه الخطوط تحت خطط على فترات زمنيه لاعداد برامج تمويلها المستقبلى بشريا و مادبا وفقك الله وكلنا مطالبون بالاخلاص لتحقيق التقدم بليبيا الحبيبه
ReplyDeleteد عمر ربيده -كليه الصيدله=طرابلس
نعم الرأي والرؤية والبرنامج ..
ReplyDeleteالله يوفقك في الأستعانة برجال يحملون نفس الهمة والرغبة في الأصلاح وفق الأسس والمعايير القياسية
كما أرجو في هذه الفترة الوجيزة ان تتكلل جهود هذه الحكومة بتنظيف البلاد ووضع قواعد الانطلاق
نعم الرأي والرؤية والبرنامج ..
ReplyDeleteالله يوفقك في الأستعانة برجال يحملون نفس الهمة والرغبة في الأصلاح وفق الأسس والمعايير القياسية
كما أرجو في هذه الفترة الوجيزة ان تتكلل جهود هذه الحكومة بتنظيف البلاد ووضع قواعد الانطلاق ...
تكمن كفاءة الجامعات في مستويات أساتذتها، وأهم ما تعاني منه جامعاتنا هي غزوها منذ أواخر الثمانينيات بكثير من "الأساتذة" انتسبوا إليها بمعايير غير علمية وبشهادات شكلية..هم يعلمون دون أن يتعلوا ويقودون بعض أقسام وكليات الجامعات وهم على بعد شاسع من العلم، فكانت النتيجة الحتمية بإنحطاط المستوى الجامعي. لذا فإن من أهم الأولويات تصحيح هذا الوضع وإعادة المعيار الحقيقي لأستاذ الجامعة. د. مصطفى عبدالعال
ReplyDeleteبعد حمد الله والصلاه والسلام على رسول الله
ReplyDeleteالسيد الوزير ندعوا لكم بالتوفيق والسداد والبطانه الصالحه. انا طالب مبتعث لنيل درجه الدكتوراه, اود ان الفت انتباهكم الى التركيز على مشكله اللغه الانجليزيه او اى لغه اجنبيه يدرس بها الطالب. نحن مخرجات التعليم الذى صممه احمد ابراهيم بدأنا مشوارنا فى الدراسه من نقطه الصفر مشتتين بين المواضيع الاكاديميه التى مطلوب منا دراستها واللغه التى درسناها لاول مره. عليه نرجو من حضرتكم التركيز على تطوير الطلبه الليبيين لغويا كما اكاديميا لانهم سوف يكونون القاعده التعليميه فى ليبيا ,تخصيص موازنات اضافيه لدراسه اللغه.
والله الموفق والمستعان
We are all going to sound like we are experts with all the advice we are going to give you!! Well, here is my contribution,,
ReplyDeleteDon’t start a new experiment of a new style. Take a guaranteed working model and adopt it.
Do not deal with substandard staff from other countries; deal with Europe and with European universities.
Adopt the standards and procedures used in the EU and enforce them in our universities in order to give our graduates the best chance when they go to Europe and smoothly go with the system.
Bring the attitude that the most important member in a university is not the lecturer or the dean of the faculty, or the registrar but is the STUDENT. No more a lecturer can fail a student just because he/she does not like him/her with no one to answer to.
Bring European standards in delivery of material, evaluation methods and techniques, expected outcomes, feedback to students, presentation of methods, assessment measurements.
Lecturer exchanges with other (only European or N. American) countries.
Use the resources at European universities that can take us decades to reach. Get engaged in agreements with them in order to use their resources, like electronic libraries, on line resources, joint research projects and many more collaboration schemes.
Get Libyan universities to get involved in twinning with European universities, with jointly taught courses, and jointly run research programs.
Don’t forget the higher institutes in Libya. Their graduates always seemed to be suspended in limbo. Get their graduates to go to universities in UK and Ireland and USA to do one year of English and one year of studying modules which will enable them to receive an honor’s degree. They will be even better than their counter parts of university graduates.
Get yourself consultants from other universities in Europe at little cost but great return.
Remember, no one knows everything about everything and no one can do everything. So, at least just make sure that you put a good solid proper foundation for a good system that can develop in the right direction.
My best wishes,
Dr. Faheem Bukhatwa,
Senior lecture, Griffith College Dublin
سؤال ألي الدكتور العكاري هل سوف تعطي الفرصة لجرحا الثوار في ثورة 17 فبراير للأفاد في الخارج
ReplyDeleteعزيزي د. فتحي
ReplyDelete.تصور جيد واتفق معك في اغلب نقاطه
:هناك نقطة تحتاج الى وقفة تأمل
خاصة وأن التعليم العالي هو حلقة الوصل او الجسر بين المرحلة الثانوية وبين الحياة العملية في المجتمع. هناك فجوات في التعليم الأساسي والثانوي تحتاج ان تؤخذ بعين الإعتبار في مناهج التعليم العالي.
وهناك مجتمع لديه ليس فقط نقص في الكوادر ولكن قد يكون النفص في اعداد الكوادر للتعامل مع مشاكل المجتمع وايجاد الحلول الملائمة التي تراعي الأوضاع القائمة ومدى استعداد المجتمع لتقبل هذه الحلول.
انني لست ممن يؤيد استيراد العلم فذلك اصلا غير ممكن.
،ولكن أحبذ ربط العلم بالواقع ووضع الخطط للتطوير بحسب استراتيجية مدروسة بدقة.
هناك نقطة صغيرة تتعلق بتقسيم الآماكن -في الجمعات- بالتساوي بين الذكور والإناث. واظنك تقصد إعطاء الفرصة بالتساوي وليس الأماكن.
هناك حاجة لوضع برامج تؤديها الجامعات لخدمة المجتمع وذلك بالتنسيق مع كافة قطاعات المجتمع. وأخيرا فإن الحاجة أم الإختراع.
مع اطيب التحيات.
أخي د. فتحي
ReplyDeleteإضافة الى تعليقي السابق أود إضافة ما يلي بخصوص تفيذ السياسة المطروحة -التي لا أختلف فيها معك - وخاصة نقطة البداية
ربما يحتاج الأمر الى عملية جرد يتم فيها تحديد الغايات والثغرات ثم ترتيب الأولويات والعمل في حدود الإمكانات من حيث الزمن والموارد والبشر والمشاكل المختلفة المحتملة
الأمر ليس بالهين ويحتاج الى التعاون مع التعليم والتخطيط والجامعات والخبرات والله الموفق
الدكتور فتحي المحترم نحييكم ونشد على ايديكم ونتمنى لكم التوفيق للرقي بهذا القطاع الحساس وننصح بعدم الأستهانة بالفترة الزمنية القصيرة جدا المتاحة لكم بأن تجدوا عذراً لأي تقصير هذه المرحلة لا تتحمل لأنكم ستضعون الأساس للدولة الليبية الجديدة التي يتطلع اليها الليبيون كافة منذ وقت طويل.تصوركم لبرنامج عمل وزارتكم الموقرة جيد ولكن تناسيتم الموظف البسيط في الجامعات والكليات التابعة له لم نرى اي اشارة له في تصوركم الذي هو من المكونات الأساسية لهذا القطاع وله الدور الرئيسي في تسيير العمل اليومي نرجوا من سيادتكم الآ ينسى وأن يشمله اهتمامكم
ReplyDeleteدكتور فتحي ....اولا ربي يوفقك ويعنكم علي هده الخدمة اود ان نلفت انتباهكم الي طلبة الماجستير في طب الاسنان دكتور نحن طلبة ندرس في ماجستير نطام سريري يعني مطلوب منا حالات قبل دخول كل امتحان وعدد الحالا ت ليس بقليل ومدة الايفاد 3 سنوات لاتكفي لانجاز كل الحالات فأرجوا منكم الاهتمام بهدا الموضوع وكذلك مصاريف الرسالة العملية مكلفة وزي ماتعرف حضرتك ان مواد الاسنان غالية والمصاريف كلها علينا احني وخاصة في مصر نحتاج في اغلب الاحيان ان نشتري بعض المواد من الدول الاوروبية وهده المبالغ فوق طاقة الطالب فارجوا منكم مراعاة هده الاشياء
ReplyDeleteالسلام عليكم و رحمة الله و بركاته...الدكتور فتحي العكاري في لقائه مع قناة العاصمة ...قال بأن البعثات حتكون مخصصة بالكفاءة و اللغة ..و ركّز جدا جدا عاللغة؟!....و هذي عندنا فيها نظر نحن اللييبيين ..فمثلا إحدى الأخوات خريجة من كلية الهندسة و الحمدلله بجدارة و لأنها ليس لديها "واسطة" لم تعمل لتكتسب خبرة أولا إن وجدت في ليبيا و ثانيا ليس لديها لغة بسبب تدني مرتبات الأسر الليبية..و لها ما يقارب ست سنوات لم تكتسب خبرة و لم تحصل على أي عمل و لا مال لإكتساب اللغة التي يتحدث عنها الدكتور فتحي ...إذا ماذا تغير ؟.... بدلا من أن يقول الدكتور فتحي سندعم اللغة في صفوف الطلبة و الخريجين و من ثم من نجد عنده الكفاءة و الجدارة سنقوم بمنحه البعثة الدراسية ...........إذا من كان لديه المال أخد دورات لغة إنكليزية و من كان عنده واسطة تحصل على دورات اللغة خارج البلاد و من لديه واسطة للعمل أخذ اللغة بماله الذي يعمل به .........إذا من كان ذو مال ضعيف و لم يستطع في سنوات الضياع في النظام السابق أن يلحق بركب العمل و العلم فليبقى كما هو ..........أليس كذلك يا دكتور فتحي؟!
ReplyDeleteاولا يا دكتور اسمح لى ان اتمنى لك التوفيق والنجاح فى مهمتك وان يكون الله فى عونك فالحمل والميراث الذى خلف لحضراتكم ثقيل جدا ويا دكتور عندى سؤال هل سيكون من حقنا نحن طلبة الدراسات العليا الراغبين فى اكمال دراستنا فى الخارج حتى ولو لم نكن اعضاء هيئة تدريس فى الجامعة الحق فى الدراسة والايفاد وهل سيكون من حقنا الحصول على برامج تقوية للغة الانجليزية كما لا خواتنا المعيدين ارجو من حضرتكم بأسمى وباسم اخوتى طلبة الدراسات العليا ان تشملنا وتشمل طائفتنا فى التغييرات القادمة لاننا فى نهاية السلم الاجتماعى فالجامعة وحتى البوابيين والله يوجهون الينا الاهانات اللفظية و معرضين لتهميش وتحقير بالغ
ReplyDeleteالسلام عليكم الاستاذ الفاضل
ReplyDeleteيشرفنا دعوتكم للمشاركة في المبادرة الوطنية الليبية كما
نامل وضع عنوايين الاتصال بكم
الهاتفية والبريد الالكتروني
تقبلوا خالص التقدير
الأمانة العامة للمبادرة الوطنية الليبية
برعاية جمعية السياحة الجديدة
تفضلوا بالاطلاع على المزيد في
http://omniati.tripod.com/
كلام رئع وجميل ولكن،،،،
ReplyDeleteنحن كطلبة مغتربيين في الخارج وبالتحديد أنا في أستراليا ،، أسئنا التصريح الذي تناقلته وسائل الإعلام الليبيية على لسانكم ,عن أنه أوضاع البتعثيين في أحسن حال وأن الموضوع ليس بنزهة وإلخ .. نحن نقول نحن نعرف جيدا المهمة الملقاه على عاتقنا وهي التركييز على دراستنا والإستفادة الكاملة من هذه الدول المتقدمة لكي نعود به ونطبقة في بلدنا الحبيب ليبيا ،، ولكن هل يعقل هذا التصنيف الذي وضعه النظام السابق للدول والذي على أساسه تعطى المنح الدراسية ,,,, فهل يعقل أن دول مثل تشاد ومالي وبوتسونا مع إحترامي الشديد توضع في الترتيب بدرجتيين أعلى من أستراليا واليابان
السلام عليكم جميعا..... اشكرا الكتور فتحى على هده الشفافيه والتواضع....التى لم نعهدها فى
ReplyDeleteادرات ومؤؤسات النظام الفاشل السابق.. ثانيا... اذكركم بقول الرسول صلى الله عليه وسلم..من سن سنة حسنة فله اجرها واجر من عمل بها الى يوم القيامة.... وهدا بصدق حافز كبير على العمل والانجاز..ويعتبر صدقة جاريه لنا...ملاحظتى...الاهتمام كثيرا جدا ببرامج التوئمة بين الحامعات الليبية والجامعات اعربيه والاجنبيه الاخرى.... واقصد بها اتفاقيات مع جامعات اخرى ل تبادل الطلبه..... كما تعلم يا دكتور فتحى..انه بامكان طالب من اسبانيا مثلا ان يدرس كورس واحد فى ايرلندا..وجامعته فى اسبانيا تعتمد نتائج هدا الكورس....ارى ان هده الفكرة لو زرعت فى بنية التعليم العالى فى ليبيا...ح تسرع من خطى الاصلاح....وترسع من الوعى لدى الطالب ...من الناحية العمليه او كيفية تطبيق هده الفكرة...ممكن ان نستفيد من خبرات الدول الاجنبيه...حتى من الناحية التمويلية...لان هدا النظام اكيد سيكلف كثيرا...ولكن متاكد ان هناك حلولا لهدا التمويل.......... مثلا ان تعقد اتفاقيات بين الجامعات تشترط على الجامعة المستقبلة ان تتحمل جزء من التكاليف... وان لا يتزيد مدة الدراسة عن كورس واحد فقط... ويمكن ان ينقسم هدا النظام الى فرعين...فرع يحتوى الطلبه المتميزين...وتساعدهم الجامعة فى تحمل نفقات السفر... وفرع يتحمل الطالب نفقات سفره لوحده ومهمة الجامعة فقط ان تعتمد له نتائجه عند رجوعه.... اخى الدكتور فتحى... نحن بصدق بحاجة ماسة الى الاستعانة بخبرات اوربا فى التعليم العالى... وهده فكرة قد تساعد فى هدا الاتجاه........ ملاحظة اخيرة... من فوائد هده الفكرة..تشجع الطلبه على التعلم.. وتشجعهم على الاهتمام باللغات الاجنبيه....وتحسن من مستوى الدراسة والحصيل العلمى داخل مؤسساتنا ...لانه بصدق المرض الدى يعانى منه اغلب اغلب اغلب الطلبه هو.... عدم القدرة على الفهم... واشكر لك دكتور فتحى وقتك ل قراءة ما اكتب....
عبدالرحمن على شنيب
abdul_cz@yahoo.com
السلام عليكم هناك مشكلة التدريب السريرى (الكلينيكى لطلبة الطب لحل هذة المشكلة يجب ان ندرس والمستشفيات التعليمية ان تستوعب من طلبة للقبول فلنقل 350 ونظرا لان مهما زاد القبول فالنجاح والتخرج دائما فى حدود 400 طبيب نقدر انقول علية استوعب وتعلم المهارات المطلوبة فقط كل سنة --- هذة النتيجة الى يقدر عليها الطلبة والكلية فى الضروف الحالية--- فمن الكارثة ان يتم قبول طلبة بتقديرات لا باس بها ممكن ان يبدعوا لو دخلو كلية اخرى ولكن يتاخرو فى التخرج من كلية الطب بسبب الارتباك فى العملية التعليمية لوجود اعداد كبيرة-----لذلك من الاجدى ان باقى العدد بتم تدريسة فى فروع كليات خاصة ومستشفيات خاصة دولية فى ليبيا يتم التعاقد معها عن طريق هيئة استشارية تحدد وتجيز الرخص وشروط التدريب والجودة من دول اوربية او امريكيا ويتم مساعدة الشباب الليبى بتوفير قروض للاستفادة من هذة الكليات الشى الاخر هو تنمية مهارات طالب الطب وايجاد الية بحيث انة ينخرط فى العمل اليومى تحت مراقبة واشراف اعضاء هيئة التدريس بمهام محددة فى االاقسام التدريبية بالمستشفيات وذللك لتنمية المهارات السريرية وهذا ايضا يتطلب اعداد معقولة من الطلبة لنجاح العملية التدريبية ---الحل الاخر ان يتم تحضير ورش عمل او كورسات تدريبية حسب الاحتيجات لاستكمال نواقص التدريب فى الداخل او فى الخارج هذا لحل المشاكل الانية ولمنع تكرار المشكلة يتطلب قبول عدد معقول لذلك فقبول اعداد محددة هو العامل الرئيسى ونتمنى للجميع التوفيق
ReplyDeleteكم تستطيع كلية الطب
موضوع للنقاش:
ReplyDeleteالى اخوانى فى المهنه " هل ما زال الاخ العربى من اعضاء هيئة التدريس فى الجامعات الليبيه " يتقاضى بثلاثة اضعاف نظيره الليبى ؟ ان كان هذا الامر صحيح ! فلماذا لم تتم التسويه لعضو هيئه التدريس الليبى..
ولماذا لا نظغط على التعليم العالى لترجيع الامور الى نصابها ؟؟؟
اعتقد ان ثوره 17 فبراير جاءت لتصصح كل شى.
ا رجو الاجابه اذا تكرمتم. لانى مغترب لفتره طويله واحب ان ارجع الى وطنى للمشاركه فى البناء.
الكلام لا يحتاج عادة الى تسويق لان كل شئ يسوق فى الوقت الحالي الا الهواء فهو شيوع لا يستطيع البشر التحكم فية ايضاً الادوات التنفيذه اصبحت مثل الهواء لا نستطيع التنفيذ وكان لا قدرة لنا الاعلى تسويق الكلام فقط ارجو فى قادم الايام ان نرى شئ ملموس تفتخر به الاجيال القادمة وتزدهر به حبيتنا ليبيا فى المستقبل ونكون قد وصلاً للتطبيق لا للقول فقط
ReplyDelete