يسألني
الكثيرون أسئلة بها تحذير مبطن تخيفني ولكن أتذكر كم خفت طوال عمري وكم دفعت ثمنا
غاليا وأنا أعيش في هذا الخوف اللامتناهي...و أغمض عيني وأرى أطفال ليبيا يعيشون
كما عشنا نحن مضطهدين ، مكسورين، مهانين...دون هوية ودون وطن...دون كرامة ودون
قيمة....فأثور وأقول لنفسي هل حقا هذا هو ما حققناه بثورتنا بأن نعود لبناء جدار
الخوف ونعود للقيود ونصمت...هل لهذا أستشهد الشباب وأنتهكت النساء ودكت المدن؟
ولكن كلنا بشر والخوف شعور طبيعي...ولكن يأتي في بالي هل نحن أغلى من من أستشهد؟؟؟
وهل حقا أنتهت الثورة؟؟؟ وهل نسكت ؟؟؟ فقررت أن لا أسكت ......
لذا حتى لا ننسى:
رجلا يخفيني ولا أستطيع أن أسلمه ليبيا .... وخاصة بوجود سيف الإسلام القذافي:
د. محمود جبريل، لماذا؟
1. عمل مع سيف كثيرا وكان قريب منه كثيرا وسيف لازال بعيد عن المحاكمة
2. لم يقدم لنا الى الأن اقرار بذمته المالية حتى نعرف كم استفاد من ثروة الشعب الليبي أبان قربه من آل القذافي...ولم يقدم أي تقرير بخصوص فترة قيادته للمكتب التنفيذي.
3. لا أستطيع أن أنسى له عدم قدومه الى ليبيا وبنغازي طوال الثورة وقبل تحرير طرابلس إلا أيام بعدد صوابع اليدين...ونحن في حالة طوارئ وهو رئيس الوزراء ووزير الخارجية.
4. لا أستطيع أن أنسى أنه هو من أحضر 3/4 أعضاء المجلس الوطني الإنتقالي وكلهم من رفاقه.
5. لا أستطيع أن أنسى أنه وعاصمتنا الحبيبة لا زالت تحت حكم الطاغية خرج في الاعلام الغربي وقال أن ليبيا بها قاعدة ومتطرفين...وقت كنا نحتاج باستمرار وبجهد لإقناع الرأي العالمي أن ليبيا شعب وسطي مترابط متجانس معتد بنفسه، يحترم الجميع يريد دولة مدنية، وأن ليس هناك تتطرف في ليبيا و تدخل الأمم المتحدة من خلال الناتو هو من أجل شعب يبحث عن حريته وكرامته وقيمته الانسانية وكنا ننفي بجهد جنوني عدم وجود القاعدة او أي نوع من التطرف وخرج محمود جبريل قائد الثوار ليعلن أن ليبيا بها القاعدة ومتطرفين (طبقا للتحليل السياسي أراد أن يقنع الغرب أنه رجله الوحيد ويجب دعمه).
6. لا أنسى له خروجه في الأعلام وقوله أن كل من ينتقده هو طابور خامس.
7. ولا أنسى أنه خرج في الاعلام وقال مصراتة هي المدينة التي يحكى عن دورها في الثورة وليست مدينة مثل طبرق....ولعب بكرت الجهوية لاقناع مصراته أنه رجل المرحلة وان مصراته في عهده سيكون لها دور...ونسى أنه أهان مدينة طبرق الحبيبة التي دونها لما أستطاع الليبيون حماية الحدود ولكان أحمد قذاف الدم خنق الثورة من هذا المنفذ الوحيد الذي دخلت منه الاغاثة والمساعدات الإنسانية لليبيا والمعدات الحربية والإعلاميين الذين كانوا صوت الثورة بعد أن قطع القذافي الاتصالات..
8. ولا أنسى أنه استمر يقول أنه من نجح في الحصول على الإعترافات بينما الإعترافات تحصل عليها الثوار بفعل بطولاتهم وبدخول الإعلام الغربي مثل السي ان ان والببي سي ونقلت الصورة الحقيقية والرائعة لثوار 17 فبراير وأظهرت الشهامة والعزة والنخوة والكرامة لشعب أنتهك بكل الطرق ولكن وقف شامخاً للحصول على حريته واسترجاع وطنه.
9. لا أنسى أنه كان أكثر عمله هو فك الارصدة المجمدة وكان في ذلك خطورة بالغة لأنه كان هناك احتمال كبير فك أرصدة مجمدة للطاغية وأعوانه .....وفك أرصدة شركات تعود عوائدها المالية لمن يريدون القضاء على ثورة 17 فبراير....وسعيه الحثيث لفك تجميد الارصدة دون أن نعلم أرصدة من المراد فك التجميد عنها هل أرصدته هو وأصدقائه أو أرصدة الشعب الليبي.
10. ولا أستطيع أن أنسى أنه قال أن ليبيا تحتاج ل 480 بليون دولار لاعمارها وأن أعمارها مستحيل !.
11. ولا أستطيع أن أنسى أنه قال 62% من النفط الليبي قد تم أستغلاله ووضع سيناريو قاتم ومخيف للشعب الليبي شبيه لما قاله سيف الاسلام القذافي...في وقت كان الشعب الليبي يحتاج إلى التركيز على قدرة الشعب الليبي لبناء الوطن وأن كان ليس هناك أي موارد مثل البترول...فليبيا عندها مساحة كبيرة وساحل على البحر المتوسط ...وعدد سكان قليل ونستطيع أن نبني ليبيا بطرق مختلفة وخاصة أن الشعب الليبي أثبت أنه مستعد للموت من أجل هذا الوطن الحبيب...هذا الوطن الغالي ودفع ثمنا غالياً لإسترجاعه فما بالك لبنائه.
12. لا أنسى غضبه وغروره وصلفه كأن ليس بليبيا غيره حامل لشهادة الدكتوراه...وكأن شهادته في التخطيط الاستراتيجي حقا ساعدته لاتخاذ قرارات استراتيجية إبان قيادته لليبيا ....وفي الواقع أن التخبط الذي نعايشه الأن ليس الا بسبب قراراته الخاطئة والأنانية والتي تعتمد بث الاشاعات لهز كيان الشعب حتى نرى أنه هو رجل المرحلة القادمة وأنه هو الحل وفي الواقع هو المشكلة.
13. لا أنسى عندما أنتهت صلاحيته بتحرير طرابلس وضرورة تركه لمنصبه...أصبح يبث في الأشاعات.
14. أقوى أشاعته التي أثارت الفزع بأن القذافي في الجنوب ومعه 12000 من الطوارق ليؤجل إلتزامه بترك منصبه لنختار حكومة مؤقته...كلنا نعلم أنه ثاني يوم تم القبض على القذافي في سرت وتم قتله...وأبطل الله اشاعته...وخرج علينا مصدوما وأعلن الخبر وهو كله ضيق.
فأنا لا أنسى أنه حتى لا يلتزم بالتنحي بعد أن أجلها من تحرير طرابلس إلى تحرير سرت...وتحررت سرت وقتل القذافي فقام باثارة اشاعة أخرى وأثارة الخوف بين الشعب بقوله أن سيف الاسلام والسنوسي قادمون وإنهم في الجنوب بأموالهم ومرتزقتهم ...وثاني يوم تم القبض على سيف الإسلام وليس معه مرتزقة.
15. لا أنسى ودايما يقلقني هذا الأمر وهو لماذا لم نسمع منه شئ عن مقتل عبد الفتاح يونس....؟
16. لا أنسى دوره في المكتب التنفيذي ودوره السلطوي على المجلس الانتقالي...والعلاقة الثنائية بين مصطفى عبد الجليل ود. محمود جبريل ولقاءتهم بشكل دوري....ووجود سيف الاسلام حيا ودون محاكمة...واشاعة خميس هل هي شبيهه بباقي الاشاعات...وتقديم نفسه للغرب أنه رجل المرحلة...ودعايته الانتخابية لنفسه...ليكون رئيس ليبيا القادم.....وهجومه على قطر بعد أن دعمته قطر كثيرا ولم يذكر لنا إلى اليوم سبب الخلاف بينه وبين قطر ولماذا قلب عليها فجأة بعد أن كان لا يتحرك إلا من الدوحة؟؟؟؟ وما سر الحب الجديد بينه وبين الإمارات؟!.
17. لا أستطيع أن أمنع نفسي من أن أسأل هل أموال الشعب الليبي ستمول دعايته الانتخابية؟ دون اقرار الذمة المالية والشركات التي يملكها هل نجد أنفسنا نرجع ليبيا في أيدي أشخاص قريبين جدا من نظام الحكم السابق؟؟؟؟
هل حقا د. محمود جبريل هو رجل المرحلة القادمة؟؟؟ هل نستطيع أن نقول ان الثورة نجحت بإرجاع وجوه قديمة منحت فرصة لدخول التاريخ وتصحيح مسارها فاختارت أن لا تدخل من الباب وقررت اللعب بالأسلوب القديم واختيار المصلحة الخاصة على المصلحة العامة؟ هل حقا يريد الشعب الليبي أن يعود إلى العمل بنفس الطريقة؟ هل حقا نريد أن نرجع للتهميش والمحسوبية وعدم احترام الشعب واصدار قوانين مبتورة تعطي فرصة للوجوه القديمة للعودة وأستلام دفة الحكم من جديد؟؟ هل حقا أن ليبيا ليس بها إلا د. محمود جبريل؟؟؟!!!
لذا حتى لا ننسى:
رجلا يخفيني ولا أستطيع أن أسلمه ليبيا .... وخاصة بوجود سيف الإسلام القذافي:
د. محمود جبريل، لماذا؟
1. عمل مع سيف كثيرا وكان قريب منه كثيرا وسيف لازال بعيد عن المحاكمة
2. لم يقدم لنا الى الأن اقرار بذمته المالية حتى نعرف كم استفاد من ثروة الشعب الليبي أبان قربه من آل القذافي...ولم يقدم أي تقرير بخصوص فترة قيادته للمكتب التنفيذي.
3. لا أستطيع أن أنسى له عدم قدومه الى ليبيا وبنغازي طوال الثورة وقبل تحرير طرابلس إلا أيام بعدد صوابع اليدين...ونحن في حالة طوارئ وهو رئيس الوزراء ووزير الخارجية.
4. لا أستطيع أن أنسى أنه هو من أحضر 3/4 أعضاء المجلس الوطني الإنتقالي وكلهم من رفاقه.
5. لا أستطيع أن أنسى أنه وعاصمتنا الحبيبة لا زالت تحت حكم الطاغية خرج في الاعلام الغربي وقال أن ليبيا بها قاعدة ومتطرفين...وقت كنا نحتاج باستمرار وبجهد لإقناع الرأي العالمي أن ليبيا شعب وسطي مترابط متجانس معتد بنفسه، يحترم الجميع يريد دولة مدنية، وأن ليس هناك تتطرف في ليبيا و تدخل الأمم المتحدة من خلال الناتو هو من أجل شعب يبحث عن حريته وكرامته وقيمته الانسانية وكنا ننفي بجهد جنوني عدم وجود القاعدة او أي نوع من التطرف وخرج محمود جبريل قائد الثوار ليعلن أن ليبيا بها القاعدة ومتطرفين (طبقا للتحليل السياسي أراد أن يقنع الغرب أنه رجله الوحيد ويجب دعمه).
6. لا أنسى له خروجه في الأعلام وقوله أن كل من ينتقده هو طابور خامس.
7. ولا أنسى أنه خرج في الاعلام وقال مصراتة هي المدينة التي يحكى عن دورها في الثورة وليست مدينة مثل طبرق....ولعب بكرت الجهوية لاقناع مصراته أنه رجل المرحلة وان مصراته في عهده سيكون لها دور...ونسى أنه أهان مدينة طبرق الحبيبة التي دونها لما أستطاع الليبيون حماية الحدود ولكان أحمد قذاف الدم خنق الثورة من هذا المنفذ الوحيد الذي دخلت منه الاغاثة والمساعدات الإنسانية لليبيا والمعدات الحربية والإعلاميين الذين كانوا صوت الثورة بعد أن قطع القذافي الاتصالات..
8. ولا أنسى أنه استمر يقول أنه من نجح في الحصول على الإعترافات بينما الإعترافات تحصل عليها الثوار بفعل بطولاتهم وبدخول الإعلام الغربي مثل السي ان ان والببي سي ونقلت الصورة الحقيقية والرائعة لثوار 17 فبراير وأظهرت الشهامة والعزة والنخوة والكرامة لشعب أنتهك بكل الطرق ولكن وقف شامخاً للحصول على حريته واسترجاع وطنه.
9. لا أنسى أنه كان أكثر عمله هو فك الارصدة المجمدة وكان في ذلك خطورة بالغة لأنه كان هناك احتمال كبير فك أرصدة مجمدة للطاغية وأعوانه .....وفك أرصدة شركات تعود عوائدها المالية لمن يريدون القضاء على ثورة 17 فبراير....وسعيه الحثيث لفك تجميد الارصدة دون أن نعلم أرصدة من المراد فك التجميد عنها هل أرصدته هو وأصدقائه أو أرصدة الشعب الليبي.
10. ولا أستطيع أن أنسى أنه قال أن ليبيا تحتاج ل 480 بليون دولار لاعمارها وأن أعمارها مستحيل !.
11. ولا أستطيع أن أنسى أنه قال 62% من النفط الليبي قد تم أستغلاله ووضع سيناريو قاتم ومخيف للشعب الليبي شبيه لما قاله سيف الاسلام القذافي...في وقت كان الشعب الليبي يحتاج إلى التركيز على قدرة الشعب الليبي لبناء الوطن وأن كان ليس هناك أي موارد مثل البترول...فليبيا عندها مساحة كبيرة وساحل على البحر المتوسط ...وعدد سكان قليل ونستطيع أن نبني ليبيا بطرق مختلفة وخاصة أن الشعب الليبي أثبت أنه مستعد للموت من أجل هذا الوطن الحبيب...هذا الوطن الغالي ودفع ثمنا غالياً لإسترجاعه فما بالك لبنائه.
12. لا أنسى غضبه وغروره وصلفه كأن ليس بليبيا غيره حامل لشهادة الدكتوراه...وكأن شهادته في التخطيط الاستراتيجي حقا ساعدته لاتخاذ قرارات استراتيجية إبان قيادته لليبيا ....وفي الواقع أن التخبط الذي نعايشه الأن ليس الا بسبب قراراته الخاطئة والأنانية والتي تعتمد بث الاشاعات لهز كيان الشعب حتى نرى أنه هو رجل المرحلة القادمة وأنه هو الحل وفي الواقع هو المشكلة.
13. لا أنسى عندما أنتهت صلاحيته بتحرير طرابلس وضرورة تركه لمنصبه...أصبح يبث في الأشاعات.
14. أقوى أشاعته التي أثارت الفزع بأن القذافي في الجنوب ومعه 12000 من الطوارق ليؤجل إلتزامه بترك منصبه لنختار حكومة مؤقته...كلنا نعلم أنه ثاني يوم تم القبض على القذافي في سرت وتم قتله...وأبطل الله اشاعته...وخرج علينا مصدوما وأعلن الخبر وهو كله ضيق.
فأنا لا أنسى أنه حتى لا يلتزم بالتنحي بعد أن أجلها من تحرير طرابلس إلى تحرير سرت...وتحررت سرت وقتل القذافي فقام باثارة اشاعة أخرى وأثارة الخوف بين الشعب بقوله أن سيف الاسلام والسنوسي قادمون وإنهم في الجنوب بأموالهم ومرتزقتهم ...وثاني يوم تم القبض على سيف الإسلام وليس معه مرتزقة.
15. لا أنسى ودايما يقلقني هذا الأمر وهو لماذا لم نسمع منه شئ عن مقتل عبد الفتاح يونس....؟
16. لا أنسى دوره في المكتب التنفيذي ودوره السلطوي على المجلس الانتقالي...والعلاقة الثنائية بين مصطفى عبد الجليل ود. محمود جبريل ولقاءتهم بشكل دوري....ووجود سيف الاسلام حيا ودون محاكمة...واشاعة خميس هل هي شبيهه بباقي الاشاعات...وتقديم نفسه للغرب أنه رجل المرحلة...ودعايته الانتخابية لنفسه...ليكون رئيس ليبيا القادم.....وهجومه على قطر بعد أن دعمته قطر كثيرا ولم يذكر لنا إلى اليوم سبب الخلاف بينه وبين قطر ولماذا قلب عليها فجأة بعد أن كان لا يتحرك إلا من الدوحة؟؟؟؟ وما سر الحب الجديد بينه وبين الإمارات؟!.
17. لا أستطيع أن أمنع نفسي من أن أسأل هل أموال الشعب الليبي ستمول دعايته الانتخابية؟ دون اقرار الذمة المالية والشركات التي يملكها هل نجد أنفسنا نرجع ليبيا في أيدي أشخاص قريبين جدا من نظام الحكم السابق؟؟؟؟
هل حقا د. محمود جبريل هو رجل المرحلة القادمة؟؟؟ هل نستطيع أن نقول ان الثورة نجحت بإرجاع وجوه قديمة منحت فرصة لدخول التاريخ وتصحيح مسارها فاختارت أن لا تدخل من الباب وقررت اللعب بالأسلوب القديم واختيار المصلحة الخاصة على المصلحة العامة؟ هل حقا يريد الشعب الليبي أن يعود إلى العمل بنفس الطريقة؟ هل حقا نريد أن نرجع للتهميش والمحسوبية وعدم احترام الشعب واصدار قوانين مبتورة تعطي فرصة للوجوه القديمة للعودة وأستلام دفة الحكم من جديد؟؟ هل حقا أن ليبيا ليس بها إلا د. محمود جبريل؟؟؟!!!
اخى احترم وجهة نظرك ولكن من جاب محمود جبريل صناديق الاقتراع فنترك الموضوع وللزمن وفى الاخير سوف نرى ماذا يفعل المؤتمر الوطنى العام
ReplyDeleteالسلام عليكم اولا محمود جبريل لم تأتي به صناديق الاقتراع وانما استغل طيبة الشعب الليبي والحمد لله ان مقاعده من ال 200 39 مقعد فقط !!!
Deleteنعم أن ليبيا ليس بها الا د.محمود جبريل .. لأنه الوحيد الذي أستطاع أن يظم تحت جناحه أكثر من خمسين حزباً فضلاً عن كم هائل من الجمعيات ... ودخلة بهم معركة الدمقراطية وفاز بأكثر المقاعد .. هذه هي الديمقراطية .. ماذا فعلتم أنتم ؟؟؟؟
ReplyDeleteالسلام عليكم
ReplyDeleteانا لست بكاتب المقال ولكن احببت ان يراه من يدخل لهذا الموقع من اجل حوار وطني ديمقراطي
ياأخ فتحي ما زلت ماتعلمتش الدرس صوت واحد في انتخابات المؤتمر حشمت بمدينة درنة وأنا سبق وأني حذرتك وقتلك أطلع منها ولكن اللي استحو ماتوا
Deleteنحن نحكم بالظاهر اما السرائر فندع امرها لله
ReplyDeleteوفي اعتقادي شخصنة الكيانات هو خطأ كبير والتحالف من خلال ما شاهدناه بأنفسنا وليس ما كتب في النقاط السبعة عشر هنا ارى انه
الاجدر بالمرحلة
فيه مثل يقول
" وين ما قدتش روحها قالت ذراعي خانني"
أتركو الشعب يقرر مصيره يكفينا أشاعات وتشويه سمعة دكتور محمود جبريل جاء عن طريق صناديق الأقتراعات سواء كان جيد أوسيء فالشعب أختاره لسمعته الدولية ونزاهته وكيف ماأختاره يمكن أن يزيله لو ثبت عكس ذلك وهو سيكون رجل المرحلة القادمة أنشالله ومن الطبيعي لكل شخص ناجح محبون وأعداء وحاسدون وطامعون
ReplyDeleteمن ذكرك محمود الورفلي فانت غير صادق لانك متحامل عليه وتقوم بالتحريض لان محمود جبريل نعرفه قبل هذه الحمله بالدكتور محمود
ReplyDeleteجبريل من سكان بنغازي وليس محمود الورفلي وعلى فكره ابحثو عن غيرها لم تنج كلمه العلماني والليبرالي والورفلي وصنيعه امريكا وصديق سيف
كاتب المقال هي دهناء القلال هذا للعلم
ReplyDeleteمن العروف تحامل السيد فتحي العكاري على محمود جبريل و ان هو لم يكتب المقال فلا شك انه مسرور به و الا ما نشره
ReplyDeleteالمدافعين عن محمود الورفلى يذكروننا بالمدافعين عن القذافى وعائلته فى كل المواقع التى تنتقده أو تنشر خبرا عن العائلة المالكة فى أى موقع إلكترونى، وعلى هؤلاء أن يحترموا ذكاءنا فلا يستطيع شخص كجبريل الورفلى أن يخدعنا وعلى أنصاره وعليه هو شخصيا أن يحكى لنا كيف أتى الى رئاسة المكتب التنفيذى؟ القصة غامضة حتى الأن ونحن نقول أن الغرب أولا والمصريين ثانيا هم من أتى به فلا فرق بين طريقة مجيئه وبين الطريقة التى جاء بها القذافى للسلطة
ReplyDeleteأحيي الدكتورة هناء ، وأتفق معها في كل ما قالته
ReplyDeleteللعلم جبريل وحزبه لم يتحصل الا علي 42 مقعد في المؤتمر الوطني اما باقي المقاعد فحازها الاسلاميون
ReplyDeleteحقائق يتجاهلها الليبيون
Delete$480 billion to reconstruct the country. How did he come up with this number is beyond me! Either he is exaggerating or does not know what he is talking about. I really like to know Mr. Strategic Planner!!! By the way, his degree is in political science not strategic planning.
ReplyDeleteأعتقد ان الموضوع شيق ويمس جانبا خطيرا ينبغي الانتباه اليه حيث ان شعبنا لم يعد يحتمل الاختطاف من اي أحد ولا يمكن لنا جميعا ان نحتكم للوقت فقط في استنتاج اهلية وامانة وصدق من يتصدر دواليب الدولة الجديدة..لماذا لانجعل ضرورة اجابة السيد محمود جبريل عن اسئلة غاية في الاهمية والتي طرحتها الدكتورة في مقالها واجبا طبيعيا نود الاحاطة به ..هل تقديم جردة مالية عن الذمة المالية للدكتور محمود امراً مستهجنا بقدر ماهو واجب يدعم شفافية الرجل ارجو من الجميع ان ينتهجوا الموضوعية فليبيا لم يعد لديها وقتا تضيعه
ReplyDeleteشكرا دكتور فتحي حتي ولو كنت معجبا بطرح الدكتورة صاحبة المقال كما ادعي احدهم فالمقال يعجب في طرحه كل من يسعي لاظهار الحقيقة
تحياتي
أ.م.محمد ابراهيم القلالي
الذين يقولون أن حزب التحالف تحصل على 42 مقعد فقط هذا بسبب تطبيق نظام القوائم سىء السمعه و لكن لماذا لا تنظروا إلى عدد الاصوات التى تحصل عليا حزب التحالف هذا هو المعيار الحقيقى لشعبية أى حزب فعلى سبيل المثال فى بنغازى عدد الاصوات التى تحصل عليها التحالف 95,000 و عدد الاصوات التى تحصل عليه
ReplyDeleteا حزب العدالة و البناء 9,000 و هذه النسبة تكررت فى جميع دوائر الانتخابات على مستوى ليبيا
ا باذن الله لن ولم يكن رجل ليبيا ولن نقبل بغض النظر عن مافعله ولكن لن نسمح بصنع طاغية جديد ولن نسمح بحكم من اين كان مع نظام المقبور ابدا .. ومن ثم من يدافعون عن محمود جبريل قولو لنا ماذا فعل فغلا؟؟؟ اي ليس قولا؟؟؟ نريد افعال ياسادة!!! وللاسف يامن تريدون جبريل تريدونه لشخصه وهو لم يعرض الا شخصه لا تريدونه ديمقراطيا كفكره او اتجاهه بل لشخصه ونجح للاسف في شهرة نفسه وما ليه ولكن اقول لو ان له شهادات فيغنينا كل علمه وشهاداته ولانريده ان كان به طعن من النزاهه او حتي لانه كان مع المقبور فنستغني عنه علي الا نخلف وعدنا وحق وصية شهدائنا لا لن نسمح بغض النظر عن كل شئ وللاسف حتي في حزبه اوتحالفه لم يستشرف بمعرفة جميع اعضائه الا شخصه هو الا تفكرون لماذا هذا وحتي من اتي بالتصويت لتحالفه لايعرفه حتي اسمه ومارمزه والله دون حصحصه ولاقبلية او حقد ولكن كلام الحق وجاع واله يوم انتخابنا الكبير ولله الحمد اسمع الكثيرون حتي لا يقولون نريد تحالف القوي بل يقلون نريد حزب جبريل بالاسم يحسابونه هو من يرونه في الموتمر لان لايعرفون من الحزب الا هو!!! وللعلم لمن يقول ويرد ع قولي ان هذه حقدية او حصحصة او قبلية اقل وارد عليه بعيدا عن القبلية ولكن مصلحة ليبيا فوق كل مصالحي وانا من قبيلة (زقلام ورفلة ولي الفخر) ولكن الحق حق ولن اسمح من يخلف وعدنا لشهدائنا ابدا.... والسلام عليكم تقبلو مروري
ReplyDeleteشكرا على الموضوع ..))
ReplyDeleteI fully agree with the author of the article. Jibril is a spent card he gave what he had and has nothing else of any significance to contribute.Dr Fathi I am interested in your opinion or should we assume that by publishing it on your own blog you implicitly agree with it? Regards Dr. Mohamed Badi
ReplyDeleteوالله مقال فعلا واضح وصادق وانا امر جبريل الورفلي هدا خطير جدا يعلم الله ونسئال الله ان يكفي شعبنا ووطننا شره ومن معه من الاجانب واجنداته المشبوهه والخفيه
ReplyDelete